Boyd Gaming Corporation: لا تفوت الحصول على العوائد

Boyd Gaming Corporation: لا تفوت الحصول على العوائد

Boyd Gaming Corporation: Don’t Miss Out on the Dividend

تعتزم شركة Boyd Gaming Corporation (NYSE: BYD) أن تذهب إلى العميل في الأيام القليلة المقبلة. تاريخ العميل يعد حاسمًا بالنسبة للمستثمرين حيث يحدد من هم المستحقين لتلقي توزيع الأرباح. بالنسبة للمساهمين الذين يشترون أسهم Boyd Gaming في أو بعد 14 يونيو، لن يكونوا مؤهلين لتلقي الأرباح التي ستُدفع في 15 يوليو.

ستقوم الشركة بدفع أرباح بقيمة 0.17 دولار أمريكي للسهم، بعد توزيع الأرباح الكلي في العام الماضي بقيمة 0.68 دولار للسهم. مع عائد يبلغ حوالي 1.3% على أسعارها السائدة الحالية من 53.01 دولار أمريكي، تلعب الأرباح دورًا هامًا في عوائد الاستثمار للمستثمرين ذوي الأفكار البعيدة.

من الضروري تقييم إمكانية استدامة الأرباح مدعومة بنمو الأرباح للشركة. Boyd Gaming لديها نسبة دفع مريحة تبلغ 12% فقط من ربحها بعد الضريبة، مما يترك مجالًا للأحداث الضارة. بالإضافة إلى ذلك، قامت بدفع فقط 12% من تدفق النقد الحر في العام الماضي، مما يشير إلى أن الأرباح مغطاة بشكل جيد بتدفق النقد.

الخبر الجيد للمستثمرين هو تحقيق Boyd Gaming لنمو قوي في الأرباح، بنمو يبلغ 42% سنويًا على مدى السنوات الخمس الماضية. هذا النمو علامة إيجابية على استدامة الأرباح. علاوة على ذلك، قامت الشركة بزيادة الأرباح بمتوسط 19% في السنة خلال السنوات السبع الماضية، مما يدل على التزامها بمكافأة المساهمين.

بشكل عام، يبدو أن Boyd Gaming في وضع قوي للحفاظ على دفعات الأرباح. وتدعم استدامة الأرباح نسبة الدفع المنخفضة ونمو الأرباح القوي للشركة. ومع ذلك، يجب على المستثمرين دائمًا البقاء على اطلاع على المخاطر المرتبطة بأي سهم. قبل شراء الأسهم، تأكد من مراجعة 2 تحذيرات تم تحديدها في تحليلنا لـ Boyd Gaming.

يرجى ملاحظة أن هذه المقالة نشرتها Simply Wall St لأغراض إعلامية فقط ولا ينبغي اعتبارها نصيحة مالية. قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية، من المهم مراعاة أهدافك ووضعك المالي الخاص. تعتمد تحليلاتنا على البيانات الأساسية، ولكن قد لا تتضمن آخر الإعلانات الشركة أو المعلومات الوصفية. ليس لدى Simply Wall St أية مراكز في أي من الأسهم المذكورة.

حقائق إضافية ذات صلة حول شركة Boyd Gaming Corporation:

للمزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الرابط المذكور.

The source of the article is from the blog cheap-sound.com